الخميس 21 نوفمبر 2024

ما..تت ١مرأo من نساء المدينة المنورة

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

 وفقيه الأمة وسيد الأئمة.. جمع بين علم الحديث وعلم الفقه، وبرع في هذين العلمين حتى عدَّه أهل الحديث محدثاً، وعده أهل الفقه فقيهاً، وهو بلا ريب محدث جليل يدل عـLـي ذلك كتابه الشهير “الموطأ”، وهو فقيه بارع يدل عـLـي ذلك مذهبه في الفقه الإسلامي المعروف بـ “المذهب المالكي“. يعتبر الإمام مالك بن أنس ثاني أئمة المسلمين السنة الأربعة ا لذين يجمع عـLـي إمامتهم أهل السنة بجميع توجهاتهم، وهم متفقون عـLـي كل الأصول الفقهية، أما المسائل الفرعية التي اختلفوا فيها، فهي التي كوّنت نشأة المذاهب الفقهية الأربعة (الحنفي، المالكي، الشافعي، الحنبلي)، وأبو حنيفة النعمان هو أول الأئمة الأربعة والتابعي الوحيد بينهم، وقد لقي عدداً من صحابة رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم ، والمرجح أنه لم يلتق أياً من الأئمة الثلاثة الذين تلوه، لكن الإمام الشافعي التقى مع الإمامين مالك بن أنس وأحمد بن حنبل، حيث كان الشافعي تلميذ الإمام مالك، وكان شيخ الإمام أحمد بن حنبل، الذي قال عنه “مالك سيد من سادات أهل العلم، وهو إمام في الحديث والفقه، ومن مثل مالك؟ متبع لآثار من مضى، مع عقل وأدب”. اشتُهر الإمام مالك بعلمه الغزير، وقوة حفظه للحديث النبوي، وتثبُّته فيه، وهو إمام دار الهجرة، 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عـLــيه كثيرٌ من العلماء. اعتمد الإمام مالك في فتواه عـLـي عدة مصادر تشريعية، هي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف، والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب. من هو الإمام مالك بن أنس؟ هو أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري المدني. (93-179هـ / 711-795م) فقيه ومحدِّث مسلم، وثاني الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجم١عة، وصاحب المذهب المالكي في الفقه الإسلامي. اشتُهر بعلمه الغزير وقوة حفظه للحديث النبوي وتثبُّته فيه، وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عـLــيه كثيرٌ من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: “إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله عـLـي خلقه بعد التابعين. ويُعدُّ كتابه “الموطأ” من أوائل كتب الحديث النبوي وأشهرها وأصحِّها، حتى قال فيه الإمام الشافعي: “ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك”. وقد اعتمد الإمام مالك في فتواه عـLـي عدة مصادر تشريعية هي: 

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات