روايه للكاتبه ناهد خالد
وتعبت به لثواني قبل ان تخرج احد الصور عليه وتوجهها
له
ويا ترى مقابلتك الصدفه ليها تخليك تحضنها ايه غلبك الحنين ولا ما قدرتش تمسك نفسك قدامها
حسنا يبدو انه لا داعي من المراوغه اكثر فمن الواضح انها تحمل في جعبتها الكثير من التفاصيل التي لن تجعله قادر على المراوغه لذا فليخبرها الحقيقه التقط انفاسه مره اخرى قبل ان يقرر القاء قنب لته المد وية وهو يخبرها بملامح متحفزه لأي رد فعل منها
صاډم الامر انه فقط نهضت واختفت بالداخل لبضع دقائق ثم خرجت وهي تجر حقيبة كبيرة وطفليها خلفها وقد بدلت ثيابها وثيابهم
أنت راحة فين بطلي جنان وادخلي