روايه للكاتبه سعاد محمد
يمكن تكون نايمه عالعموم انا بعد
ما أرجع من المدرسه هفوت على دار خالي صلاح وهتحدت وياها وهقنعه تشيل الغباء ده من راسها همشى انا دلوك عشان عيندي الحصه الاولى
بمنزل صلاح الأشرف
أنهى إرسال الرسائل ل سلوان مبتسما تذكر ما حدث بالأمس
فلاشباك
بالمطعم نظرت سلوان لساعة الهاتف وجدت أن
ميعاد مجئ القطار الى الأقصر إقتربتنهدت بشجن قائله
خلاص إنتهت رحلتي هنا