عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب
حتا آعرف سبب الذي يحدث وقد قال المشكلة ربما نفسية فقط وفي الحقيقة آنا بخير عندي الفدرة لكن
عندما آكون معك لا آدري ماذا يحدث آمي تقول ربما آنتي ملعونة
شيفاء يااااه ملذي قلته هل آخيرت آمك كيف آنا هددتني لو قلت لآهلي آكون طالق وآنتا تخبر آمك حسام هذه آمي وليست آمك آنتي والغرق كبير شيفاء مهما يكن هذا سر بيننا ولا يجوز آن بعرفه آحد حسام لا آمي تعرف كل شيء وجهزي نفسك غدا آمي سوف تصتحبك لطبيبة حتا ترا إذا فيك مشكلة شيفاء لا كيف يكون عندي مشكلة وآنتا الذي عليك العمل كله
حسام راجل مثل كل الرجال والرجولة عنده تعني الذكورة برغم
من آن الحقيقة غير ذالك الرجوله تعني الثقة الرجوله تعني لحتواء الرجوله ليست ذكورة وفحوله فقط
لهذا الرحال لا يتحملون آن يوتهمو بلعجز آو بلبرود حسام هى تعالي حتا تري آنني 63حصان ودخل للغرفة وشيفاء خلفه خلع ثيابه وا
كان في قمة الرجولة والقوة لكنه
وعندما حاول معها عجز عن الوصول النهاية يعني غير قادر على إفقادها عذريتها كانت صلبة مثل الحديد حسام يتعرق بشدة ويغضب، قائل مالذي يحدث هل آنتي ملعونة، آو مربوطة قولي شيفا
يحاول من جديد لكنه آخذ هاتفه
وتصل بصديقه محسن شقيق شيفا
قائل آختك طالق تعال وخذها نعم
طلاق يوم الصباحية ماذا يقول عنها الناس لقد نهارت المسكينة محسن يصل البيت حسام في قمة
الغضب دق الجرس بشدة حتا كاد يحرقه حسام فتح له وكانت معه زهيرة والدة شيفاء التي سائلته
التي تعرف السبب لم تلمها بل آخذتها في حضنها قائلة لا تخافي نحن معك
بينما محسن يسائل حسام مالذي فعلته آختي حتا تفعل هذا حسام لا
شيء آختك لم تفعل شيء هى فقط مل0عونة وآنا لن آبقي في بيتي
محسن ملع0ونة هل آنتا تعي كلامك
حسام
وآنا إنسان ملتزم لن إعيش
مع الدجا0لين خوذ آختك هى متزال كما ولدة من بطن آمها عذر١ء
محسن يقفد آعصابه ويلكم حسام
قائل ح0قير ووغد لقد خنت صداقتي ودمرت حياة آختي كيف
يصدق الناس آنها ليست معيو0بة لا
آحد سيصدق عروس تطلق يوم بعد زواجها وليست فيها عيب كيف
بسببكم محسن والله سائجعلك تندم ياحسام آعدك زهيرة تخرج ومعها شيفاء المكسورة التي تجر
قدميها جر زهيرة هي بنا يامحسن
وهما يغادرو زهيرة لتفتت نحو حسام قائلة منك الله لقد ظلمتها لا تعتقد هذا سيمر بدون عقاب منك الله
حسام قلبه وجعه على شيفاء التي
فعلا ظلمت هي لا ذنب لها ولا تعرف ملذي يحدث معها آساس لكن هذا قدرها عادة للبيت الذي
غدرته آمس فقط حتا فراشها مزال
مثل ماتركته غير مرتب جلست عليه ونهارت باكية محسن والله سا
آ
جعله يدفع الثمن زهيرة خلاص دعه منه لضميره خوذ فقط منه حقها
في بيت حسام حسام يفكر هل تسرع في مافعله كيف طلقها ولم يعطها ويعطي نفسه
فرصة لربما لا
لا هي ملعونة حسام فيه عيب واحد
وهوى سماعه كلام آمه وعندما آخبرها عن مشكلته مع شيفاء قالت له طلقها هذه مل0عونة ومربوطة وهى سوف تحعل منه بل رجوله يعني الربط يتحول له ويفقد ذكورته وهكذا خاف على
نفسه وطلقها بسرعة بدون آن يسائل عن طريقه لفتح الربط والتخلص منه
(الربط ربما لا يعرفه منكم الكثير لكنه موجود وبكثرا هوي نوع من الس0حر وال0شعوذة تعمل للفتات قبل البلو0غ حتا تمنع عنها الرجال ومهما كان الراجل قوي وشديد يعجز آمام
فتاة مربوطة فوق كونه فعل محرم وسحر فهوي قد كان مدمر لعدة من زيجات حيث لو ما0تت التي تقوم بربط لفتاة قبل آن تفت0حها قد تبقى الفتاة مربوطة طول عمرها))
حسام
قام ودخل المطبخ ووجد الغداء على الطاولة كما جهزت المسكينة لم تذقه حتا غادرة لبيت
مكسورة القلب بدون ذنب في بيت