رواية الرغب ة قبل الحب احيانا كامله
ساعتها اجتمعوا الناس والتفوا حول ذلك الكيس الذي كان يوحي بان هناك جريمة ما قد حدثت..واثناء تفحصهم لذلك الكيس.. رن هاتف القت#يلة مره اخري وكان المتصل هذة المرة هي ابنة اخو القت#يلة..فا قام احد الاشخاص باخبارها بانه معه موبيل وجده بكيس بداخلة ا عليه ب الاء.. وطلب منها بان تذهب لتطمئن علي صاحب ذلك الموبيل لان من الواضح انه قد يواجه ا ما الان
وبالفعل اخبرت تلك الفتاة ابوها بما سمعتة وطلبت منه ان يذهب ليطمئن علي اختة..الحاجة زينب.. وبعا وصل لبيت اختة واخذ يطرق علي الباب لم يستجيب احد فا قرر ان يحطم الباب هو وب الجيران.. ليكتشف وجود اختة الحاجة زينب تعوم في بحر من الاء..وقد قضت نحبها
حتي جاء اليوم المشؤم الذي وجدت البوليس يقتحم بيتي ويفتشون فيه هنا وهناك.. حتي وجدوا ذلك المصاغ الذي كنت قد اشتريته من ضرتي هبة.. وايضا اخذوا ب الاشياء من ضمنها كشي خاص بضرتي هبة وشنطة خاصة بيها ايضا..و لكن ما ادهشني وحقا..انهم وجدوا ايضا المصاغ الذي سرق من القتيلة بشقتنا..وساعتها لقيت ضابط المباحث يتوجه نحوي قائلا
قال.. انا لما سالتك عن وجودك وقت ارتكاب الجريمة ادعيتي بانك كنتي في البيت بصحبة زوجك وزوجتة الاخري (هبة)وعنا سالناهم انكروا وجودك معهم في ذلك الوقت وقالوا انهم ميعرفوش انتي كنتي فين ساعتها.. ثم قال بنبرة حاسمة..
في هذة اللحظة ومع كل تلك الادلة التي وجودها ضدي.. تاكدت بانني هالكة لا محالة وقد بات من الواضح باني سا ا ظلما قريبا..الا ان عدالة السماء قد تدخلت وحدث شيئا اغرب من الخيال
بعد ما اتجمعت جميع الادلة ضدي وانكر كل من زوجي وضرتي وجودي معهم وقت وقوع ال ووجود المشغولات الذهبية التي سرقت من يد القتyيلة وقت ال في بيتي..اصبح موقفي في القضية لا يبشر باي خير بل بات احتمال وصولي لحبل المة مؤكد وليس شبة مؤكد..
طبعا مش هعرف اوصفلكم كمية الاهانة التي تعرضت لها بعد القبض عليا ودخولي الحجز مع تلك الكائنات البشرية المفترسة