روايه للكاتبه سعاد محمد
غليلها منهابينما صفيه من الصدمه فقدت الإدراك كليا لوقت تشعر أن ما يحدث أمامها تراه مجرد مشهد بداخل شاشة تلفازلكن هو حقيقه مره فاقت على هبوط مسك فاقده للوعي بين يدي أمجد ولهفة محمود عليها بدموع سالت من عينيه على إبنته البائسه تصعب عليه حالها هى رسمت وهم عاشت على أمل تنتظر أن