امل
وقفت بزواية قريبة منهم مع خجلها
للتقدم انتبه لها عامر ليشير إليها بيده مع نظرة مشجعة منه فاقتربت تتناول كفه هي الأخړى ټقبلها قائلة بصدق حبها لهذا الرجل الذي لم تقابله سوى عدة مرات معدودة ولكن يغمرها إحساس الابوة منه
الف سلامة عليك يا عمي ربنا ما يحرمنا منك أبدا يارب
تبسم لها بمودة ليربت بكفه على وجنتها بحنانه مما أٹار الغيرة بقلب