عامر و حبيبة للكاتبه ميرفت السيد
ومن أنت وما قصتك وهل يمكنك مساعدتنا فقال لها نعم ولاكن كيف قالت تذهب إلى ابي وتعلمه حقيقة ما جرى لنا وما يدور من وراء ظهره لينقذنا أبي رجل صالح وسيصدقك ولن يكذبك ولكن خذ حذرك من
فقال نعم سأصنع قاربا صغيرا وسأذهب إلى مملكة ابيكم
وسأنقذك انت وأخيك من لعڼة سحر زوجة ابيكم فقام عامر بصنع قاربه الصغير وذهب إلى مملكة الأميرة
وحاول الوصول إلى الملك فكان هذا ليس سهلا كما يعتقد وبعد مرور أيام داخل المملكه علم أن الملك إيلان مريضا على فراشه وأن زوجته الساحرة عنود تقود المملكة إلى الهلاك بعد إتحادها مع قوة الشړ وأعداء للملكه مقابل المال فذهب إلى أحد شيوخ وحكماء المملكه ليعلم منهم ما هو مرض الملك وماهو علاجه إندهش بما علم منهم انهم يعلمون انه مسحور ولا يستطيع الحركه وأن عنود هي المسؤولة عن حكم المملكه وأنها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال له نعم ياسيدي فأنا صياد ولكنه قليل من يستطع العثور عليها فهي نادرة جدا فقال له الملك اذهب وخذ سمك البيار كطعم لهذه السمكة ففي جوفها علاج لمرضي هذا اذهب يابني واحذر من أن تراك زوجتي وإن قابلتك فكر بعقلك في أي شيئ فإنها تقرأ العقول ولا تعلم أحد بأمر أولادي وبالفعل ذهب عامر ليصطاد سمكة العرن الخضراء وبعد أسبوع جاء عامر ومعه السمكه التي طلبها الملكر وعند دخوله القصر قابل عنود فنظرت له نظرة خبث وإعجاب وسألته من أنت فتذكر وقتها قول الملك أن يفكر بأي شئ فإنها تقرأ العقول فقال لها أنا عبدا اتى بي الحكيم كهدية للملك وأقوم بتقديم الطعام للملك وكل كلمه ينطق بها يفكر بها لأنه يعلم انها تراقب عقله وليس لسانه فقالت له إذهب وتعالى إلي في المساء فأنا أريدك وكانت نظراتها توحي بما تريد فذهب عامر إلى الملك وأعطاه السمكة التي طلبها وأخبره بما دار بينه وبين زوجته عنود وذكره قائلا يامولاي اخبرتني الأميرة فاتن أن الشيئ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تقوم به عنود بالسحر وتحويل الإنسان إلى حيوان هي جوهرة فاتفق الملك مع عامر أن يذهب إليها كما طلبت منه في الوقت المحدد ولايفكر إلا بجمالها ورقتها وهذا لإتمام خطتهم للإيقاع بها فذهب عامر إليها وكل مايدور ورجعت له قوتة فذهب للحرس وجنرالات الجيش وأمرهم بالقبض على الخائنين من ساعدو