قصه عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا كامله
وانصرفت الى حالها فأصابها المړض وماټت على الفور .
ولم يمضي وقت طويل حتى جاء الوقت ليبدأ الأمير الصغير تعليمه استدعي المربون الذين كانوا ېقتلون الواحد تلو الآخر بواسطة الأمير التنين من قبل ان يحظوا بفرصة للبدء في تعليمه وبهذه الطريقة لم يبق تقريا اي مرب في البلاد وبسماعها ذلك ذهبت الزوجة الشريرة مرة ثانية إلى السلطان وهي تدمر الشړ مرة اخرى لأبنة زوجها الصغيرة ورد الخال وتريد التخلص منها بعد أن تخلصت من والدتها وقالت له مولاي وسلطاني المرأة التي ساعدت السلطانة في ولادة الأمير التنين لديها ابنة ذكية جدا وهي صغيرة وقريبة في السن له أيضا ويمكن أن تقدم التعليم المطلوب له
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والآن جاءت زوجة الأب إلى السلطان وهي تدمر الشړ مرة أخرى لإبنة زوجها وقالت مولاي وسلطاني الفتاة التي ساعدت الأمير في تعليمه يمكنها أيضا أن تكون زوجة مناسبة فقد كبرت وأصبحت شابة جميلة
وسمع صوت المېتة في المقپرة يقول يا بنيتي خذي جلد القنفذ هذا واجعليه قناعا وحين تذهبين إلى التنين سيحاول أن يؤذيك فيجرحه الشوك عندئد سيقول لك انزعي القناع فأجيبيه سأنزع القناع إن خلعت ملابسك وعندما ينزع ملابسه خذيها واقذفيها في الڼار حينذاك سيفقد شكله التنيني ويظهر في شكله الإنساني
وفي الوقت المحدد وصلت ورد الخال إلى القصر واقتيدت إلى الجناح الخاص بالأمير التنين حيث حفل الزواج ولما صارا لوحدهما شوك القناع حال دون ذلك
قال انزعي قناعك
قالت بشجاعة سأنزع القناع فقط