رواية عاصم والقدر
عند. سليم. كانت متعصب وحاول ينام بس معرفش وقعد يتفرج على التلفزيون لحد ما نام .
عند عاصم. كان بيكلم ريان وقاله ،،،،،،،،،،
رواية عاصم والقدر الفصل الخامس بقلم شهد احمد
عاصم والقدر
عند عاصم. كان بيكلم ريان وقاله وهو مهموم أنه ازاي هيصرف علي الولاد وان الفلوس اللي معاه يدوب بتكفيه وان سليم مش طايقه خالص وبيتعامل معاه بطريقه وحش-ه وأنه هو ماسك نفسه بالعافيه ومش عايز يتعصب عليه وأنه جاب آخره منه وأنه ي ترا كده بعد ما يخلص جامعه هيروح الجيش ولا لا وأنه كان مبسوط أنه وحيد أهله علشان مش يدخل الجيش دلوقتي بقا عنده اخوات كده هيدخل ولا اي الوضع وكان عمال يفكر
ريان. اهدا ي صحبي كل حاجه هتتحل في وقتها بخصوص انك هتصرف عليهم ازاي ف انت مطر تشتغل جانب الجامعه او كلم المحامي في انك تشتغل وتدير شغل ابوك ومن وراء تصرف علي نفسك انت وأخواتك وبخصوص سليم وحده وحده هيغير معاملته معاك وهيبقا كويس ومع الوقت ممكن أنه يساعدك في شغل ابوك وتصرفوا انتوا الاثنين علي اخواتكم وبخصوص الجيش ف انت كلم المحامي وهو هيقولك هتعمل اي وممكن متدخلش لانك المسؤول عن اخواتك وأنهم لسه
صغيرين وانت اللي بتهتم بيهم ومن غيرك ملهمش حد متفكرش كتير وروح نام ي صحبي وكل حاجه هتتحل وانا معاك وفي ظهرك للآخر.
وفي الصباح.
عايشه. كانت عماله تصحي الولاد علشان يجهزوا نفسهم لل المدرسه والولاد صحيحوا ونزلوا وكانت عايشه حطت الفطار وهما قاعدين يفطروا
عاصم. خاله عايشه انتي مصحتيش سليم ولا اي
عايشه. مرضيش يصحا ولا ينزل
عاصم. ازاي ده مش عنده مدرسه ولا اي
عايشه. تقريبا مش رايح انهارده عاصم. تمام.
بابلي. يلا ي اريان انت وغيث علشان نمشي
ايان،، غيث. يلا احنا جاهزين.
عاصم. برافو عليكم ولاد شاطرين انا مبسوط منكم انهارده.
غيث. بجد ي عاصم يعني هتاخدنا الملاهي تاني.
عاصم. اكيد بس مش انهارده لاني مشغول شويه بس اول ما ابقا فاضي هخدكم تاني وعد