اسمى ناهد عندى 35 سنة من الارياف فى مصر
و شاف الاشعة وكشف عليا .
الدكتور : للاسف يا بنتى الحمل عندك صعب جدا لأن الرحم عندك فيه ضمور وضيق جداً
انا : و العمليه الى عملتها يا دكتور ؟
الدكتور : العملية وسعت شويه لكن مش بالقدر الكافى للانجاب .
عبدالله : يعنى مفيش امل يا دكتور؟
الدكتور : الامل طبعا عند ربنا ودى حاجة بتاعت ربنا هو قادر على كل شيء.
رجعنا من عند الدكتور. والدنيا سودة و مظلمة فى عنيا .
حاول عبدالله يخفف عنى ويقول سيبك من كلام الدكتور ، دى حاجة بتاعت ربنا وربنا كبير.
رجعنا البيت واكتر حاجة كنت خايفة منها رد فعل حماتى و حمايا لما يعرفوا كنت خاي@فة حياتى كلها تدمر وارجع لنقطة الصفر .
عبدالله يسيبنى و يبعد عنى علشان الاولاد.
بعد ما حبيته اووى .كنت خ@ايفة انى ارجع تانى لبيت عمى. وتحت رحمة مرات عمى و جبروتها
خصوصا انى هكون مطلقة ومكسورة .
كانت حاجات كتير اووى بدور فى دماغى
وكنت شايفة المستقبل مظلم ومجهول ،
تهديدات كتيرة بتواجهنى سواء من اهل جوزى الى عاوزين يفرحوا باولاد ابنهم الوحيد باى طريقة. وبسرعة .
وخو@فى من عبدالله وهل هيصبر لحد امته من غير اولاد حتى لو بيحبنى اووى .
و ش@بح الطلاق الى بقا يظهر قدامى و يهددنى .
كل دة دار فى رأسى واحنا راجعين البيت.
يا ترى حصل ايه لما رجعنا للبيت من حماتى و