كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام
ماذك، من انت؟. أظهر نفسك
الشي@طانه العصفوره من بعيد، ستق@تل البشري من أجل لعبه؟
طوال عمرك وانت شيطان أحمق
ماذك وهو يتشكل بصورة ش@يطان ضخم أظهر نفسك يا شي@طان
أعدك ان لا اق-تلك
الش2يطانه العصفوره، من يرتضي خدمة ماتشيا لا عهد له
ماذك، قلت أظهر نفسك
سانوس ليس قبل أن تمنحني الأمان
ماذك أظهر ولك الأمان
سانوس وهي تظهر نفسها علي شكل شيطانه في قمة الجمال
انا هنا
ماذك، انت؟ انا اعرفك، الستي الشيط-انه التي كانت تخدم ماتشيا قبل أن تهرب؟
سانوس اجل
ماذك وضعت علي رأسك جائزه قيمه
سانوس ليس بعيد عنك الخي@انه فأنت شي-طان وضيع
سانوس قول الحقيقه يزعج البعض اكثر من الكذب عليهم
ماذك، ماذا تفعلي هنا؟
سانوس، اراقب البشري
ماذك وانا ايضا، ينتابني فضول لمعرفة وجهته
سانوس اسمح لي أن اقوم بهذه المهمه لكن لا تؤذي البشري
ماذك يعجبك
سانوس يعجبني جدا
ماذك انتم نساء الشي@طان لا تكتفون من شهوة الجسد
سانوس وانتم تعشقون الدم
ماذك، كفاكي كلام انطلقي
سارت سانوس حتي وصلت الحفره التي يختباء فيها ناصر وطلبت منه الخروج
ناصر هناك وحش بالخارج؟
سانوس اخرج وسأريك ذلك الوح@ش
خرج ناصر من الحفره ليري شيط-ان ضخم بشع الوجه يحملق به
سانوس خادم ماتشيا
ماذك بغضب، لست خادم لاحد
سانوس قررت أن تصبح حر اخيرا
ماذك لا، قررت أن امال حريتي
سانوس كييف؟
ماذك بق-تلك يا شي@طانه واخذ البشري لماتشيا
سانوس كنت اعرف ذلك، لا عهود للرجال في كل زمان
ماذك وهو يبتسم، اصمتي واستعدي لل-قتل
سانوس قد تظن انني أنثي ضعيفه لكنك لن تقتلني بسهوله أعدك
ماذك وهو ينطلق نحوها احمي نفسك إذآ
اندفع ماذك قبض علي سانوس وظل يركض بها حتي صدم#مها بصخره ضخمه
انهارت سانوس علي الأرض بتعب
انهضي،لن أجد متعه في قتلك بسرعه
سانوس انت قصير النظر
ماذك اصمتي يا سافله سأقتلك الأن
سانوس وهي تحلق في الهواء الحق بي إذآ
حلق ماذك خلف سانوس هنا وجد ناصر فرصه سانحه للهرب
ركض بأقصى سرعه الليل بطوله لم يتوقف ولا لحظه حتي وصل مشارف الوادي
قبل أن يدلف داخله نادت عليه سانوس، كانت متعبه جدا مثقله بالج@رح ينز من فمها الد@م
نتظر صر@خت سانوس
ساعدها ناصر علي الجلوس وجلس الي جوارها، قالت سانوس
هارف حتي لو كانت اخت سابينا لكنها لن تنفذ طلبك بلا مقابل
ناصر، مالذي أملكه لاقدمه لها
سانوس، هارفا شيط-انه وساحره لا احر يمكنه توقع ما تريده
ناصر لكن سابينا ست@موت، يجب أن انقذها
سانوس، اذهب إذآ، ساراقبك من بعيد لكن إياك أن تذكر اسمي
ناصر وهو يواصل الركض حاضر