رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

_بزعل طفولي بقا كدا ياماززيزو عايز تنام ومش هين  عليك تقوم تسلم علي بوسي اختك حبيبتك 

مازن شال البطانيه من علي وشه... هوف اسف اديني قومت حمدلله على السلامة ياروحي وراح حاضنها 

بوسي... الله يسلمك ياقلبي يلا قوم يلا 

مازن... زاحه وراح حاطط البطانيه تاني عليه بوسي سلمت عليكي يلا طيري من الاوضه سيبيني انام 

بوسي... طيب مش ماشي وخليك نام وراحت جابت كوبايه الميه وكبتها عليه مازن قام يطنتت من علي السرير وبوسي طلعت تجري برضو الاوضه ومازن ورها 

مازن... هو انتي هتفضلي طفله طيب مش سايبك 

بوسي... والنبي اسفه سيبني بقا دانا بوسي حبيبتك 

مازن... مش سايبك عشان تبطلي تعمليها تاني 

بوسي لقت محمد واقف بيتكلم في التلفون استخبت ورها بابا بابا حوش مازن عني

محمد قفل التلفون.. في اي انتو الاتنين علي الصبح 

مازن... الاستاذه كبت الاميه عليا وانا نايم 

محمد... ليه كدا انتي بتكبري ولا بتصغري 

بوسي... عماله اقوم فيه مش قايم رحت كبيت الميه عليه زاد انا لسه صغيره انا عندي 18سنه بس

مازن... والله انا مش عارف وافقه عليكي في كليه صيدله كيف 

بوسي... بشطارتي طبعا ياخوي هو انا زيك فاشله 

مازن... انا فاشل طيب اوع يابابا وسيبني عليها 

بوسي... لا والنبي يابابا 

محمد... بس انتو الاتنين يلا يامازن روح شوف هتعمل اي من التجهيزات وانتي روحي جهزي نفسك عشان هتروحي عند كيان تفضلي معاها لحد الفرح