روايه للكاتبه فاطمه ابراهيم
لازم تاخدي حقك ولا أيه!
بصتله بعدم فهم وبرعب قصدك ايه
بصلها تاني بتركيز فبصت ع نفسها لقت الهدوم لزقت عليها لما وقعت في البانيو عدلت هدومها بسرعه پخوف من نظراته وكأنه بياكلها بعينيه فضحك بسخرية لا بس عمي أول مرة يستنضف ويجيب حاجة حلوة
پخوف جريت ع الباب فبسرعه لحقها تؤتؤ كدا أزعل منك هو أنتي مع كل زباينك خلقك ضيق كدا
فضل باصصلها شويه وكأنه بياكلها بعينيه و بسخرية لا بس عمي أول مرة يستنضف ويجيب حاجة حلوة
پخوف جريت ع الباب فبسرعه لحقها تؤتؤ كدا أزعل منك هو أنتي مع كل زباينك خلقك ضيق كدا
برقت پصدمة زبايني!!!
فتح الدولاب فبصت پصدمة كان لبس بنات عا ري
اختارلك ع ذوقي ولا تيجي أنتي تشوفي
بصلها پصدمة نعم!
أنا مستحيل أفضل ثانية كمان مع إنسان هم جي زيك
قرب منها بستغراب إنسان أييه
قولتي ايه سمعيني تاني كدا
بلعت ريقها وصوت نفسها نازل طالع پخوف أفتحلي الباب دا انا لازم أمشي مستحيل أعيش مع واحد زي...
قاطعها بصوت جهوري مرات مين انطقييي أنتي جاية ترمي بلاكي علياا أنا مش متجوز
أهدي وفهميني اييه التخريف اللي بتقوليه دا مش فاهم حاجه
حكتله حياه ع كل اللي تعرفه وإن عمه هو اللي جابها لحد هنا بعد ما كتب الكتاب وكان وكيله
مسك عمار كوباية ميه ورماها في وشه وزقلها في الأرض بعصبية فشهقت حياه وهي ضامه إيديها ع صدرها پخوف
ألتفت حوليه ملقاش حياه و الباب مفتوح فپغضب أنا هخليكي ټندمي ع اليوم اللي رجلك خطت فيه مزرعه عمار الصافتي
في مكان آخر أشبه بالبار
نعمان ماسك كاس وبيشرب بصحة جوازة عمار الصافتي
ضحك نعمان أكتر بفخر أمال فاكر ابوك ايه يالا كان لازم أعمل كدا وصية جدك أن الورث مش هيتقسم غير بجواز المحروس أصله كان خاېف عليه أوي علشان الحالة الهبا ب اللي بقي فيها بعد ۏفاة أبوه واللي عمله
صبله عمرو كمان كاس بقلق بس تفتكر عمار هيستسلم بالسهولة دي أنت عارف مبيطقش صنف البنات بعد اللي حصل لزينة دا
ضحك نعمان بصوت عالي ورمي المشروب في وش عمرو أستني وشوف هعمل ايه ي ابن ذكية وتعلم
طب وأنت مش خاېف يحبها والبت تكوش ع كل حاجة!
ضحك نعمان أكتر هتفضل طول عمرك حما ر أنا مجوزهاله عر في ي مغ فل والورقتين معايا كمااان يعني روحها هي وأبوها في إيدي
برق پصدمة ينهار أزرق عرفي!!!
في المزرعه
نزل عمار بسرعه پغضب سعييد أنت ي
زف ت ي سعيييد
أؤامرك ي بيه
فين البنت
لمحتها بتجري لبرا ي بيه
بعصبية خد مفاتيح العربية وخرج وهو بيتوعدلها ... خرجت حياه وهي بټعيط وبتجري في الشارع المكان زي الصحرا الشوارع فاضية مفيهاش غير ضوء أعمدة الإنارة وفجأة خرج من جانب الطريق تلات شباب اعترضوا طريقها ع فين ي حلوة
بعياط أبعدوا عنييي
بس بس متخفيش
كدا تعالي معانا هنوصلك
صوتت بأعلي صوتها وهي بتشد دراعها منه وفي الوقت دا وصل عمار فرمل بقوة قدامهم فنتبهوا للصوت
نزل عمار پغضب سيبها يالا أنت وهو
دعك واحد منهم وشه بالمط