تزوجتها مطلقه ولم أكن أعلم أن كل هذا سوف يحدث...... كانت معي في الشغل كانت شديدة الجمال كانت في الريحه والجايه تتحدث معي. كانت تشاطرني الغداء تقريبا كل يوم كانت تهتم بلبسها وهندامها. بدا أنها لفتت انتباهي بشده. وفي يوم لم تأتي الي العمل. سألت عليها زميلتها قالت إنها مريضه بعض الشيء. قلت سوف أذهب لأطمن عليها في المنزل ولكن كيف سوف أذهب وبأى حجه. مجرد زميل في العمل سوف يكون الوضع مريب. حتي إذا اتصلت بها سيكون الو ضع غريب أيضا قلت سأنتظر حتي تأتي وسأطمن عليها . ولكنها لم تأتي لمدة أسبوع فقلت سأتصل وليكن ما يكون. وعندما اتصلت بها قالت إنها مريضه بعض الشيء ولن تأتي الي العمل مره اخرى. قلت لها في حيره لما هل اغضبك شىء قالت لا ولكن أنا لا احتاج للعمل وأبي قال لي يكفي هذا !!! حزنت كثيرا لهذا الخبر... وعزمت علي الزواج منها. فأتصلت بها وقلت لها اريد أن اقابل والدك لأطلب يدك منه. قالت لي ولكن يجب أن تعرف أنني مطلقه....!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صدمت لوهله وهي شعرت بهذا وقالت لي لا يهمك شىء وكأننا لم نتقابل وأغلقت الهاتف. ظللت أفكر في هذا الأمر طوال اليوم لم استطع أن أصل الي نتيجه. جلست مع صديق لي وشاورته في الأمر. قال لي استفتي قلبك ولو افتوك. ما الذي تشعر به أنت. قلت له انا لم يسبق لي الزواج وليس لي أي تجارب مع الچنس الآخر. ولا أعلم. ولكني أشعر بمشاعر نحوها ولا استطيع أن أبعد تفكيرى عنها. طلب مني أن اتمهل بعض الوقت وبعدها أقرر حتي أكن وصلت إلي اليقين في هذا. وخصوصا أنني اخاڤ من المقارنات أو أن تقارني بزوجها السابق . وبالنسبة لاخلاقها فأنا اعرفها طوال عملها معي لم ارى منها أي شىء سيء. وكل كلمها معي كان بأحترام شديد. حتي أنني حاولت اكثر من مره أن أتحدث معها في هذه الأشياء كانت تصدني. صليت صلاة الاستخارة ودعيت ربي فهو خير معين وخير دال علي الخير. ونمت يومها . وحلمت بها أنها زوجتي وفي بيتيو عندما استيقظت علمت أنها نصيبي وقسمتي. وبالرغم من رفض والدتي لهذه الزيجه في بداية الأمر وكانت تقول لي أنها خرج بيوت ولكني انتهيت من هذا كله. ذهبت إلي ابيها وعقدنا القران وتزوجنا. وبعد الزواج اكتشفت أن كل ما كان في بالي غير صحيح.... فهي كانت لا تزال بنت بنوت ولم يمسسها زوجها السابق وكان هذا سبب الطلاق. وكانت حنونه وتعامل أمي كأنها أمها بل وأكثر من أمها. كانت هادئه طويلة البال وبالرغم من أن والدتي سيده كبيره وكانت تغضب بسرعه عليها كانت تصبر عليها وتبوس رأسها وأمي هي التي كانت من اخطئت في حقها. ولكنها كانت تتحمل دائما. ورزقنا بولدين وبنت كانت جميله جدا تشبه أمها. فسبحان الله كما قال لي صديقي الذي تخاف منه مفيش أحلي منه. ودعك من الأحكام المسبقة....