روايه رائعه منقوله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
هذه قصة فتاة عمرها اربعة و ثلاثين سنة ...
زواجها تأخر كانت لا تزال غير متزوجة في سن الرابعة والثلاثين ووالدها مټوفي.ثم رآها شابا وتعرفت عليه وبعد مدة عرض عليها فكرة الخطوبة وأنه معجب بها ومن جهتها كانت موافقة وسعيدة ، بالنسبة لها كانت فرصة ذهبية (كي لا نقول الفرصة الأخيرة).
لذلك كانت مهتمة جدًا بهذا الرجل لكنها لاحظت أن والدة الخطيب لم تكن سعيدة جدا كان الخطيب في نفس عمرها تقريبًا لذلك كانا في عجلة من أمرهما للزواج حددوا موعد للخطوبة
ولكن كلما اقتربت الخطوبة يصير شيئا ، حتى بدت والدة العريس غير سعيدة ومحبطة ...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أرادت أن يكون أهل الخطيبة حاضرين:
هي وابنها وعروس المستقبل ووالدتها.حضروا وتعرف الجميع على بعضهم ثم فعلت شيئًا حطم القلوب ...
بينما كانوا جميعًا جالسين في غرفة الضيوف قالت للعروس المقبلة "لم أرى بطاقة هويتك الشخصية بعد ... هل يمكنك إظهارها لي؟" »
الفتاة لم تفهم!!!! ...
سألتها الفتاة: هل هناك مشكلة؟ »
قالت لها والدة العريس "أريد فقط أن أراها"
أعطتها الفتاة هويتها ،
قرأت والدة الخطيب تاريخ الميلاد
وعرفت سنها اربعة و ثلاثين ؟
ثم قالت: لا.. لا ..لم أكن أعلم أنكي كنت بهذا العمر. أود أن يتزوج ابني من فتاة أصغر منه بخمسة أعوام ،
وليست امرأة تبلغ من العمر اربعة و ثلاثين