الخميس 21 نوفمبر 2024

تركت الصلاة من أجل زوجها وحاولت الانت#حار.. شيرين تتمادى في صراحتها الطائشة

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

تركت الصلاة من أجل زوجها وحاولت الانت-حار.. شيرين تتمادى في صراحتها الطائشةتلك السمراء صاحبة الصوت الدافئ، المنبعث من إحساسٍ دفين يستطيع أن يسكن خلجات نفسك عند سماعه، لا يختلف حولها رأيان إن صدحت طربا أو غنت شعرا، لكنما زاوية أخرى في شخصية المطربة تتعلق بعفويتها المنفلتة ولسانها الذي لا ينفك عن قول ما لا يقال والتصريح بما لا يجب الإفصاح عنه.

كانت شيرين ولا تزال حتى الأمس القريب، صاحبة الرقم القياسي في الأزمات المفتعلة، تربعت على عرش النجمات اللاتي أغواهن الحديث وجانبهن التوفيق في كل مرة تتحدث فيها.المبررات لم تكن أبدا مقنعة والاعتذارات أضحت مملة حتى أن بعضا من محبيها قال لها نصا: “نحبك عندما تغنين..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لكننا نقلق عندما تتحدثين”.لم يكن مبررا أن تشن شيرين تلك الهجمة الشرسة على عمرو دياب في حفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش، كما لم يكن مقبولا أن تهاجم مصر ساخرة بقولها عن النيل إن مياهه أصبحت ملوثة، وذلك في حفلة بتونس، إضافة إلى أزمة الحذاء في برنامج “ذا فويس” وتصريحها الساخر مؤخرا “أنا خسارة في مصر”.الطائشة” كان لقبا منحه لها الجمهور،

ربما من باب الهجوم لكنها في أغلب الأحوال لم تكن تقصد تلك العبارات التي وثقتها الصحافة في أرشيف السقطات التي يستدعيها التاريخ كلما أضافت لها شيرين سقطة جديدة. وقعت شيرين عبد الوهاب في متاهة الإعلامية وفاء الكيلاني، في آخر ظهور لها عبر الشاشة، لتستفز مشاعر الجماهير مرة أخرى بتصريحات تبدو في واقعها طبيعية لكنها على مقياس الصحافة والرأي العام قد تسيء إلى نجمة بحجم شيرين.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

شيرين كشفت عن أسرار حياتها مع زوجها حسام حبيب، بداية من الصداقة التي تحولت لقصة حب، ثم تكللت بالزواج. وفاجأت شيرين جمهورها بزواجها من الفنان حسام حبيب، بعد أشهر من تعاونهما في عمل فني جمعهما سويا “كل ما اغني”، الذي لم يكن مجرد تعاون فني عابر، بل بداية لأواصر الحب بينهما، شدائد مرت بها شيرين كان حسام نعم السند والداعم لها، أزمات نفسية عانتها كان خلالها الحائط الذي تستند عليه وقت الشدة.

عزمنى مرة فى مطعم ولم أكن أراه وقتها غير أنه حبيبى، وفوجئت بنفسى أساله “هو احنا ينفع نتجوز؟”، لم تخجل شيرين من الإفصاح عن أنها من طلبت الزواج من حسام حبيب، على عكس عادات المجتمع المصري، واعتبرها الجمهور هي المسيطرة في هذه العلاقة، الزوجية”.رغبة منها في إبراز رجولة حسام حبيب وغيرته عليها ردا على سخرية جمهورها منها،

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات