الأحد 10 نوفمبر 2024

قصة الزوجة الصالحة كامله

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

أثناء تلك اللحظة الحاسمة عندما تمعنت في النظر إلى المرأة التي وصفوها لي بالجمال الباهر اكتشفت أنها ليست كما كانوا يصفون. لم تنقل قلبي وقررت بصمت أنني لن أتقدم للزواج منها. ولكن الأمور تغيرت بمرور الوقت للحظات معدودة فحسب.
فجأة بدت تتجه نحو والدها وبكل احترام وتواضع طلبت الإذن لتطرح سؤال علي. تلك الطلب المتواضع والأدب الذي تمتعت به أثار في الإعجاب. كنت أتوقع أن تسأل عن الأمور العادية مثل ما هو راتبك أو ما هي مؤهلاتك أو حتى ما هي هواياتكفي تلك اللحظة الحاسمة عندما تأملت في الفتاة التي وصفوها لي بأنها نعمة الجمال أدركت أنها لم تكن على قدر الوصف. لم يكن قلبي متحمسا لها وقررت بصمت أنني لن أتقدم لها بطلب الزواج. لكن كل شيء تغير في غمضة عين.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بطريقة مباغتة تقدمت نحو والدها وبكل احترام طلبت الإذن لتوجه سؤالا لي. مظهرها الرزين وأدبها البديع أثارا في الإعجاب. كنت أتوقع أن تسأل عن الأمور التقليدية مثل ما هو راتبك أو ما هي مؤهلاتك أو حتى ما هو هواك. لكنها بدلا من ذلك سألتني
هل صليت الفجر اليوم في المسجد
تأكدت أن والدها بذل جهدا لمعرفة المزيد عن ديني وأخلاقي سابقا لكنني لم أتوقع أن تطرح سؤالا كهذا!
أجبتها بصراحة لا بل صليت في المنزل. ثم سألتني إذا كنت قد صليت في وقتها فأجبت لا بل قبل الذهاب إلى العمل. ثم سألتني إذا كانت هذه عادتي فأجبت لا لكني غالبا ما أصلي في المنزل.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم قالت إذا وافقت على الزواج منك هل تعدني أنك لن تترك صلاة الفجر في المسجد 
في تلك اللحظة تغيرت نظرتي لها تماما. لم تعد الفتاة العادية التي لم تثير اهتمامي. بل أصبحت فتاة أتطلع للارتباط بها وذلك بعد تلك اللحظة الحاسمة والسؤال العميق في تلك اللحظة الحا سمة عندما رأيت الفتاة التي وصفها الناس لي بأنها تتمتع بجمال خلاب وجدت أنها لم تكن بالضبط كما أطلع عليها. قلبي لم ينشط بوجودها فقررت بعقلية هادئة أنني لن أتقدم لها بطلب الزواج. لكن خلال ثوان معدودة تحول كل شيء.
بشكل فجائي توجهت نحو والدها ومع احترام عميق طلبت الإذن لتوجه سؤالا لي. تواضعها وأدبها الذي بدا واضحا أثارا احترامي وإعجابي. كنت أتوقع أن تسأل عن الأمور العادية مثل ما هو راتبك
أو ما هي مؤهلاتك أو حتى ما هي هواياتك لكنها بدلا من ذلك سألت
هل صليت الفجر اليوم في المسجد
كان من الواضح أن والدها قد سأل عني وأخذ بعين الاعتبار ديني وأخلاقي مسبقا ولكني لم أتوقع أن تطرح سؤالا مثل هذا!
أجبتها بصراحة لا بل صليت في المنزل. ثم سألتني إذا كنت قد صليت في وقتها فأجبت لا بل قبل الذهاب إلى العمل.
ثم سألتني إذا

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات