قصة لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قصه وحكمه
بعد إنتصار المسلمين على الروم ودخولهم الشام جاء عمر بن الخطاب لزيارتها بعدما إستدعاه أبو عبيدة
فلما ډخلها جاءه من أهل الذمة قد شُجّت رأسه فسأله عمر من فعل بك هذا؟
قال أحد أصحابك
فأمر عمر بإحضار من فعل ذلك ليعذره وإذا به الصحابي الجليل عوف بن مالك الأشجعي
فسأله عمر عن سبب إعتدائه على الرجل وقد أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بأهل الذمة خيراً
فقال يا أمير المؤمنين رأيته وقد إعتدى على امرأة من المسلمين حتى أسقطها من على حمارها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فإستدعى عمر المرأة فأقرت بما فعله فڠضب رضي الله عنه وأمر بقـتله وصلب جثـته في الطرقات.
ثم جمع الناس وخطب فيهم قائلاً «أيها الناس اتقوا في ذمة محمد أما من إعتدى منهم على حرمات المسلمين فلا ذمة ولا عهد له».
رحم الله رجالاً وضعوا اللين والشدة في موضعهما.
صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم