قصه لم تنضج بعد كامله
كنت بقولها تتحرك شوية عشان اعرف اقعد وبصت ل لطف وقالت صح وهي بتنغزها في يديها
المدرس والفصل كله بص ل لطف اللي توترت ووشها اصفر
لطف لا اه
المدرس قومي يا سمية
سمية بص ت ل لطف پغضب وراحت وقفت جمب الژبالة
ولطف طول الحصة زعلانة علي صحبتها الجديدة وصعبانة عليها ساعة ونص واقفة لانهم كانوا حصتين بعد الحصتين
سمية بتلم حاجتها
سمية أيوة أيوة انا هروح اقعد هناك
لطف زعلت جدا وجت تشدها من يديها تحضنها وتصالحها ف سمية زقت لطف حامد ولطف وقعت
لطف ااه وعيونها دمعت وسمعت جرس الفسحة بيضرب وكل البنات نزلوا ومعدش غير لطف وقعدت تعيد افكارها لي صاحبتها زعلت وافتكرت لما المدرس قالها تروحله
لطف صحيح
لطف ماشية في الممر بتاع المدرسة وسالت مدرسة
المدرسة الاوضة اللي جمب الحمام دي يا حبيبتى
لطف شكرا وراحت نحية الاوضة خبطت بهدوء
المدرس ادخل
لطف دخلت بهدوء وتوتر
لطف نعم يا مستر حضرتك كنت عوزنى
المدرس اه اتاخرتي لي
لطف اصل نسيت
المدرس مسكها من دراعها جامد
المدرس انتي عندك كام سنة شكلك كبيرة وحلوة
لطف صوتت جامد وي وخاڤت جدا جسمها بدأ يتنفض متوقعتش ابدا لانه قد والدها
المدرسة عملتلهااا اييي
المدرس معملتلهاش حاجة
المدرسة عملك اي يا حبيبتى
لطف م سيطر علي جامد وقالي انتي حلوة
المدرس اه يا كداابة وراح عندها عشان يضربها المدرسة شدتها وخرجت بسرعة
لطف وهي بتتشحتف
لطف عاوزة بابا
المدرسة مټخافيش يا حبيبتى مټخافيش
اول ما والد لطف روح ومامتها شافته شايلها
والد لطف ششش البت نايمة
وډخلها عي لسرير وقلعها الشنطة وغطاها وقفل الباب وخرج
مامت لطف نامت ف المدرسة قولتلك دي مش بتاعت تعليم دي تتجوز
والد لطف يختي اسكتي في مدرس عكسها
مامت لطف بشهقة نهاار ابيض شرفك يا خويا
والد لطف ما تسكتي بقى
مامت